برشلونة يدخل مواجهة جديدة مع الاتحاد الإسباني بسبب أزمة يامال الطبية
تجددت التوترات بين نادي برشلونة والاتحاد الإسباني لكرة القدم بعد أزمة جديدة بطلها النجم الشاب لامين يامال، الذي تم استبعاده من قائمة المنتخب الإسباني مؤخرًا، بسبب خضوعه لعلاج طبي دون إخطار مسبق، وفقًا لما ذكره الاتحاد الإسباني في بيان رسمي.
برشلونة يوضح موقفه ويدافع عن قراره
وفي بيان رسمي صدر عن النادي الكتالوني، أكد برشلونة أن الجناح الشاب لا يزال تحت إشراف ومتابعة الجهاز الطبي للنادي، مشيرًا إلى وجود تواصل مستمر مع الطاقم الطبي للمنتخب الإسباني منذ بداية المشكلة. وشدد النادي على أن صحة اللاعب تأتي في المقام الأول، وأن جميع القرارات اتُخذت بناءً على توصيات طبية متخصصة لضمان سلامة يامال.
وأوضح البيان أن برشلونة استعان بالخبير البلجيكي المعروف إرنست شيلدرز، المتخصص في إصابات العضلات والحوض، والذي أجرى الكشف الطبي على يامال داخل المدينة الرياضية خوان جامبر يوم الاثنين، عقب مباراة الفريق أمام سيلتا فيجو في الدوري الإسباني.
وأضاف النادي أن الطبيب قرر، بالتنسيق مع الطاقم الطبي واللاعب نفسه، البدء بعلاج يعتمد على الترددات الحرارية، وهو أسلوب يساعد في التعافي من آلام الحوض، ويتطلب فترة راحة ومتابعة دقيقة قبل العودة للمشاركة في المباريات.
برشلونة يرفض اتهامات الاتحاد الإسباني
وردًا على تصريحات الاتحاد الإسباني التي اتهمت النادي بعدم التنسيق، أكد برشلونة أنه أبلغ الاتحاد فور اتخاذ القرار الطبي، مشددًا على أن جميع الإجراءات تمت بشفافية وتعاون كامل. وأوضح أن الهدف الأساسي كان تجنب تفاقم إصابة اللاعب، خاصة في ظل معاناته من آلام مزمنة في منطقة الحوض منذ بداية الموسم.
وأكد النادي الكتالوني أنه يتصرف بمسؤولية تامة تجاه مستقبل أحد أبرز مواهبه، مشيرًا إلى أن أي تأخير في العلاج أو تعجل في إشراك اللاعب كان من الممكن أن يؤثر سلبًا على مسيرته في هذه المرحلة المبكرة من عمره.
توتر متجدد بين برشلونة والاتحاد الإسباني
تأتي هذه الأزمة لتضيف فصلًا جديدًا في سلسلة الخلافات بين برشلونة والاتحاد الإسباني، خصوصًا فيما يتعلق بطريقة إدارة مشاركة اللاعبين الدوليين الشباب.
ويشعر مسؤولو برشلونة بالقلق من الاعتماد الزائد على يامال من قبل المدير الفني للمنتخب الإسباني لويس دي لا فوينتي، رغم صغر سنه وكثرة مشاركاته، مما جعله عرضة للإصابات المتكررة خلال الأشهر الأخيرة.
ويرى النادي أن ضغط المباريات الدولية على اللاعبين الصغار مثل يامال يجب أن يكون أكثر توازنًا، لضمان تطورهم التدريجي والحفاظ على لياقتهم البدنية على المدى الطويل، خاصة أن اللاعب يُعد أحد أهم الركائز المستقبلية للفريق الكتالوني والمنتخب الإسباني على حد سواء.
تجددت التوترات بين نادي برشلونة والاتحاد الإسباني لكرة القدم بعد أزمة جديدة بطلها النجم الشاب لامين يامال، الذي تم استبعاده من قائمة المنتخب الإسباني مؤخرًا، بسبب خضوعه لعلاج طبي دون إخطار مسبق، وفقًا لما ذكره الاتحاد الإسباني في بيان رسمي.
برشلونة يوضح موقفه ويدافع عن قراره
وفي بيان رسمي صدر عن النادي الكتالوني، أكد برشلونة أن الجناح الشاب لا يزال تحت إشراف ومتابعة الجهاز الطبي للنادي، مشيرًا إلى وجود تواصل مستمر مع الطاقم الطبي للمنتخب الإسباني منذ بداية المشكلة. وشدد النادي على أن صحة اللاعب تأتي في المقام الأول، وأن جميع القرارات اتُخذت بناءً على توصيات طبية متخصصة لضمان سلامة يامال.
وأوضح البيان أن برشلونة استعان بالخبير البلجيكي المعروف إرنست شيلدرز، المتخصص في إصابات العضلات والحوض، والذي أجرى الكشف الطبي على يامال داخل المدينة الرياضية خوان جامبر يوم الاثنين، عقب مباراة الفريق أمام سيلتا فيجو في الدوري الإسباني.
وأضاف النادي أن الطبيب قرر، بالتنسيق مع الطاقم الطبي واللاعب نفسه، البدء بعلاج يعتمد على الترددات الحرارية، وهو أسلوب يساعد في التعافي من آلام الحوض، ويتطلب فترة راحة ومتابعة دقيقة قبل العودة للمشاركة في المباريات.
برشلونة يرفض اتهامات الاتحاد الإسباني
وردًا على تصريحات الاتحاد الإسباني التي اتهمت النادي بعدم التنسيق، أكد برشلونة أنه أبلغ الاتحاد فور اتخاذ القرار الطبي، مشددًا على أن جميع الإجراءات تمت بشفافية وتعاون كامل. وأوضح أن الهدف الأساسي كان تجنب تفاقم إصابة اللاعب، خاصة في ظل معاناته من آلام مزمنة في منطقة الحوض منذ بداية الموسم.
وأكد النادي الكتالوني أنه يتصرف بمسؤولية تامة تجاه مستقبل أحد أبرز مواهبه، مشيرًا إلى أن أي تأخير في العلاج أو تعجل في إشراك اللاعب كان من الممكن أن يؤثر سلبًا على مسيرته في هذه المرحلة المبكرة من عمره.
توتر متجدد بين برشلونة والاتحاد الإسباني
تأتي هذه الأزمة لتضيف فصلًا جديدًا في سلسلة الخلافات بين برشلونة والاتحاد الإسباني، خصوصًا فيما يتعلق بطريقة إدارة مشاركة اللاعبين الدوليين الشباب.
ويشعر مسؤولو برشلونة بالقلق من الاعتماد الزائد على يامال من قبل المدير الفني للمنتخب الإسباني لويس دي لا فوينتي، رغم صغر سنه وكثرة مشاركاته، مما جعله عرضة للإصابات المتكررة خلال الأشهر الأخيرة.
ويرى النادي أن ضغط المباريات الدولية على اللاعبين الصغار مثل يامال يجب أن يكون أكثر توازنًا، لضمان تطورهم التدريجي والحفاظ على لياقتهم البدنية على المدى الطويل، خاصة أن اللاعب يُعد أحد أهم الركائز المستقبلية للفريق الكتالوني والمنتخب الإسباني على حد سواء.
تايجر الكورة يواكب تطورات الأزمة
تابع تفاصيل هذه الأزمة المتصاعدة وتحليل أبعادها الفنية والطبية عبر موقع
تايجر الكورة
